http://www.youtube.com/watch?v=JZj1CDGfXegendofvid [starttext]خبرٌ جيد: أميريكا تعتمد عقاقير جديدة فعالة لعلاج واحدٍ من أكثر الأوبئة فتكاً بالمصريين. خبر سيئ: أسعارها فلكيةٌ و لم تصل بعدُ إلى مصر. خبرٌ أسوأ: سوقٌ كبرى قاتلة للعقاقير المغشوشة في هذا البلد في غيبة من أي رادع.
طيب الله أوقاتكم. تحقيق استقصائي لهذا البرنامج يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن مصر التي تحتل قمة العالم في الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي تحتل أيضاً موقعاً مخزياً في الغش و التدليس.
أهلاً بكم. في غيبة من ضمير الإنسان و في غيبة من رقابة الدولة تنتج مصر، وفقاً لتقريرٍ دولي، أكثر من سبعةٍ بالمائة من العقاقير المغشوشة على مستوى العالم. الدليل: يمشي على قدمين، و إنْ هو إلا "شروعٌ في قتل".
بعد الفاصل، أين الدولة؟ و من بعد ذلك: عقاقير جديدة فعالة لعلاج واحدٍ من أكثر الأوبئة فتكاً بالمصريين، التهاب الكبد الوبائي، أو فيروس سي.
أهلاً بكم مرة ثانية بعد تحقيقنا الاستقصائي الذي يطرح الآن للنقاش صناعة العقاقير المغشوشة في مصر في ظل غياب الضمير و الرقابة. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من: الصيدلي محمود فتوح، رئيس اللجنة النقابية للصيادلة الحكوميين، و إلى جواره القانوني محمود فؤاد، مدير عام مركز الحق في الدواء، و إلى جوارهما زميلتي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، مروة عبد الله، التي أعدت مع زميلتينا، هناء نبيل، ذلك التحقيق.[endtext]
طيب الله أوقاتكم. تحقيق استقصائي لهذا البرنامج يثبت بما لا يدع مجالاً للشك أن مصر التي تحتل قمة العالم في الإصابة بالتهاب الكبد الوبائي تحتل أيضاً موقعاً مخزياً في الغش و التدليس.
أهلاً بكم. في غيبة من ضمير الإنسان و في غيبة من رقابة الدولة تنتج مصر، وفقاً لتقريرٍ دولي، أكثر من سبعةٍ بالمائة من العقاقير المغشوشة على مستوى العالم. الدليل: يمشي على قدمين، و إنْ هو إلا "شروعٌ في قتل".
بعد الفاصل، أين الدولة؟ و من بعد ذلك: عقاقير جديدة فعالة لعلاج واحدٍ من أكثر الأوبئة فتكاً بالمصريين، التهاب الكبد الوبائي، أو فيروس سي.
أهلاً بكم مرة ثانية بعد تحقيقنا الاستقصائي الذي يطرح الآن للنقاش صناعة العقاقير المغشوشة في مصر في ظل غياب الضمير و الرقابة. اسمحوا لي أن أرحب معنا في الاستوديو بكل من: الصيدلي محمود فتوح، رئيس اللجنة النقابية للصيادلة الحكوميين، و إلى جواره القانوني محمود فؤاد، مدير عام مركز الحق في الدواء، و إلى جوارهما زميلتي في وحدة التحقيقات الاستقصائية التابعة لهذا البرنامج، مروة عبد الله، التي أعدت مع زميلتينا، هناء نبيل، ذلك التحقيق.[endtext]