
وكان الضيوف يستمتعون بأداء رقصة كلاسيكية، عندما صعد بليك بانكر بصحبة والدته كاثي إلى حلبة الرقص وعلى وجهيهما علامات مصطنعة بالتأثر والانزعاج، قبل أن تتوقف الموسقى الهادئة لبرهة في إشارة إلى أن حدثاً هاماً على وشك الوقوع.
وسرعان ما اشتعلت الصالة بأغاني الروك الصاخبة التي أخذت الأم وابنها يرقصون على أنغامها، ويؤدون حركات بهلوانية رشيقة أثارت اعجاب الحضور وأخذوا يتفاعلون معها بالصراخ والتصفيق.[endtext]