
ووفقاً لذات المصادر فإن الوزير أبو عين أصيب بالإغماء جراء استنشاق كميات كبيرة من الغاز الخانق الذي أطلقته قوات الاحتلال عليه، وضربه بالخوذة وبالعصي على صدره، ما أدى إلى توقف قلبه عن العمل.
وكان الوزير أبو عين يشارك برفقة عشرات النشطاء في مشروع زراعة أشجار في منطقة مهددة بالاستيطان في ترمسعيا، حين هاجمتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي، واعتدت بالضرب على الوزير خاصة في منطقة الصدر، ورش كميات كبيرة من الغاز عليه، ما أدى إلى إصابته بالإغماء ودخوله في غيبوبة، قبل أن يعلن عن استشهاده.
اللحظات الأخيرة قبل مقتل الوزير الفلسطيني زياد أبو عين
[endtext]