قالت صفحة «أنا آسف يا ريس» إن المحطة النووية الجديدة تركة الرئيس الأسبق محمد حسني مبارك.
ونشرت الصفحة على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، صورة من عدد جريدة الأهرام عام 2008 و2009 شملت عناوين: «مبارك يبدأ اليوم زيارة روسيا - مصر تسعى لمشاركة موسكو في إنشاء محطات للطاقة النووية، وتوقيع عقد إنشاء أول محطة نووية في مصر - نظيف: المحطة تتويج لرؤية مبارك لدخول مصر عصر الطاقة النووية».
وأضافت الصفحة: «وبما أن أي حاجة سلبية أو مصيبة اقتصادية أو حتى فشل في مواجهة كارثة طبيعية أو فشل سياسي أتوماتيك تبقى تركة مبارك وهو السبب فيها.. يبقى بنفس المنطق ده المحطة النووية الجديدة هي كمان بجميع الإثباتات هي أيضا تركة مبارك».
وكان من المقرر عام 2008 أن تبدأ مصر بالتعاون مع روسيا، في إنشاء 4 محطات لتوليد الكهرباء بالطاقة النووية، وكان من بينها محطة الضبعة التي كانت ستتكلف 1.5 مليار دولار ولم يتم تنفيذ المشروع حتى الآن.
[endtext]