وضربت الغارة مقرًّا سريًّا في إحدى ضواحي العاصمة السورية لجيش الاسلام، الذي يعد من أقوى الجماعات المسلحة في سوريا من حيث القوة العددية وكذلك التسليح، والتي أسفرت عن مقتل قائده.
وأكد إعلام نظام الأسد استهداف علوش وقيادات جيش الإسلام بغارة في ريف دمشق.
وأضاف مصدر في وكالة "رويترز" أن مقرًّا سريًّا للجماعة التي تمثل أكبر فصيل للمعارضة المسلحة في المنطقة، ولديها آلاف المقاتلين استهدف بطائرات روسية، على حد قولهما.
[endtext]