
وأضاف أردوغان: "والآن الذي يتم تطبيقه في مصر هو الأمر ذاته، بأن الديموقراطية ليست صناديق الاقتراع، ومن وراء هذه الممارسات هي اسرائيل".
وتساءل أردوغان: "لماذا إسرائيل؟ لأن قبل انتخابات 2011 كان هناك استخدام لعبارات في اجتماع في باريس، بأنه حتى لو فاز الإخوان المسلمين بالانتخابات في مصر لن يتمتعوا بسلطة، وهذه العبارات جاءت على لسان على أحد الوزراء الإسرائيليين والمفكر الإسرائيلي حين ذاك في اجتماع في باريس"
وأضاف: "وإذا ما نتخلص من هذه المعايير المزدوجة، نستطيع أن نفهم معنى الديموقراطية، وهي الديموقراطية الحقيقة التي تُبني على إرادة الشعب ونتائج الصناديق التي يجب احترامها[endtext]