
كانت شابة تدعى أماندا ألفير تلتقط فيديو على تطبيق "سناب تشات" عندما بدأت عملية إطلاق النار وقام صديقها بنشر الفيديو في وقت لاحق على موقع "فيسبوك."
وقبل مشاهدة الفيديو عليكم معرفة أمرين، أولا لم ينتبه الناس في النادي بسرعة عندما سمعوا إطلاق النار ظنا منهم بأنها أصوات تابعة للموسيقى في النادي. ثانيا يجب أن تعلموا أن الشابة أماندا لم تنجو من الحادث.
[endtext]