[starttext]
وافق السباح الأمريكي جيمي فيغن على دفع 11 ألف دولار لجمعية خيرية برازيلية لتورطه في بلاغ كاذب بشأن تعرضه وثلاثة سباحين أمريكيين آخرين للسرقة تحت تهديد السلاح في دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في ريو دي جانيرو بالبرازيل.
وكان السباح الأمريكي رايان لوكتي وهو زميل فيغن أبلغ السلطات بتعرض السباحين الأربعة للسرقة.
لكن صور التقطتها كاميرا مراقبة أظهرت في وقت لاحق أن هذه القصة مختلقة بعد أن عمد السباحون الأربعة إلى تخريب محطة للتزود بالوقود.
وكانت اللجنة الأولمبية الأمريكية اعتذرت عما وصفته بالسلوك غير المقبول للسباحين الأربعة الذين ادعوا كذبا تعرضهم للسرقة.
وحققت الشرطة مع ثلاثة من السباحين الحاصلين على ميداليات ذهبية في الأولمبياد وأكدت "أنهم لم يكونوا ضحايا للجرائم التي ادعوها."
وسُمح لاثنين من الأربعة وهم غانر بنتز وجاك كونغر بمغادرة ريو مساء الخميس.
وكان السباح الثالث رايان لوكتي غادر البرازيل بالفعل، ولا يزال جيمس فيغن في البرازيل.
وأجبرت السلطات بنتز وكونغر على النزول من الطائرة في مطار ريو يوم الأربعاء ونقلوا للمثول للتحقيق.
وأكد رئيس الشرطة المدنية في ريو في تصريحات للصحفيين أن واحد أو أكثر من هؤلاء السباحين عمد إلى تخريب مرحاض في محطة للتزود بالوقود ثم عرضوا دفع تعويض عن هذا الضرر.
وأشار إلى أن الأمريكيين الأربعة دفعوا تعويضا وغادروا بعد أن تدخل حراس أمن مسلحون
وأضاف أن أحد الحراس اضطر إلى سحب سلاحه بعد أن بدأ أحد السباحين يتصرف بطريقة شاذة.
وحذر من أن السباحين، الذين غيروا روايتهم للأحداث بشكل متكرر، قد يواجهون "نظريا" تهم الإدلاء بشهادة كاذبة والتورط في تخريب للممتلكات.
لكن سيرجيو ريرا محامي السباحين قال في وقت لاحق من الخميس إن بنتز وكونغر سمُح لهما بمغادرة البلاد بموجب قرار من محكمة أولمبية خاصة.
وأضاف: "إنهما في طريقهما للمطار."
فيديو لسباحي الولايات المتحدة قبل وبعد "السطو المسلح" المزعوم
[endtext]
وافق السباح الأمريكي جيمي فيغن على دفع 11 ألف دولار لجمعية خيرية برازيلية لتورطه في بلاغ كاذب بشأن تعرضه وثلاثة سباحين أمريكيين آخرين للسرقة تحت تهديد السلاح في دورة الألعاب الأولمبية المقامة حاليا في ريو دي جانيرو بالبرازيل.
وكان السباح الأمريكي رايان لوكتي وهو زميل فيغن أبلغ السلطات بتعرض السباحين الأربعة للسرقة.
لكن صور التقطتها كاميرا مراقبة أظهرت في وقت لاحق أن هذه القصة مختلقة بعد أن عمد السباحون الأربعة إلى تخريب محطة للتزود بالوقود.
وكانت اللجنة الأولمبية الأمريكية اعتذرت عما وصفته بالسلوك غير المقبول للسباحين الأربعة الذين ادعوا كذبا تعرضهم للسرقة.
وحققت الشرطة مع ثلاثة من السباحين الحاصلين على ميداليات ذهبية في الأولمبياد وأكدت "أنهم لم يكونوا ضحايا للجرائم التي ادعوها."
وسُمح لاثنين من الأربعة وهم غانر بنتز وجاك كونغر بمغادرة ريو مساء الخميس.
وكان السباح الثالث رايان لوكتي غادر البرازيل بالفعل، ولا يزال جيمس فيغن في البرازيل.
وأجبرت السلطات بنتز وكونغر على النزول من الطائرة في مطار ريو يوم الأربعاء ونقلوا للمثول للتحقيق.
وأكد رئيس الشرطة المدنية في ريو في تصريحات للصحفيين أن واحد أو أكثر من هؤلاء السباحين عمد إلى تخريب مرحاض في محطة للتزود بالوقود ثم عرضوا دفع تعويض عن هذا الضرر.
وأشار إلى أن الأمريكيين الأربعة دفعوا تعويضا وغادروا بعد أن تدخل حراس أمن مسلحون
وأضاف أن أحد الحراس اضطر إلى سحب سلاحه بعد أن بدأ أحد السباحين يتصرف بطريقة شاذة.
وحذر من أن السباحين، الذين غيروا روايتهم للأحداث بشكل متكرر، قد يواجهون "نظريا" تهم الإدلاء بشهادة كاذبة والتورط في تخريب للممتلكات.
لكن سيرجيو ريرا محامي السباحين قال في وقت لاحق من الخميس إن بنتز وكونغر سمُح لهما بمغادرة البلاد بموجب قرار من محكمة أولمبية خاصة.
وأضاف: "إنهما في طريقهما للمطار."
فيديو لسباحي الولايات المتحدة قبل وبعد "السطو المسلح" المزعوم
[endtext]